التقيا عبر الشبكه العنكبوتيه
وارتاحو لبعض
وكانت تحذره من حبها ولكنها بنفس الوقت تلح عليه ان يسمعها صوته عبرالمبايل
ولكنه رفض لانه كبيربالسن ولكنه مدمن الجلوس عالنت
ومن كثرت طلابتها لسماع صوته اتصل بها وكانت الطامه الكبرااااااا
طلبها وردت بكلمت واااااااااااااااااووو صوت يهبل صوت كله رجوووووله واحس بالامان حين اسمعه
اتذكر ابي الله يرحمه
واستمرت العلاقه وتطورت لحب عذري ليس له مثيل
كان يقول لها انا لن اكون بيوم من الايام الك ولاانتي الس
ولكنها ترد عليه ان الحب يصنع المستحيل
رغم انها من بلد وهو من بلد تختلف جنسياتهم وقبيلتهم الا انهم التقيا بموسم العمره
وايضا كانت الطامه لم شاهدته بحرامه الابيض وكان الجسم المفتول المغري حسب روايتهم
طلب منها ان تكون اخر فرصه هي في بيت الله وان يدعوربهم ان ينزع تلك الحب الذي لم يكن مثله حب
ولكنها رفضت وهددته بالانتحار
واستمرت تلك العلاقفه الغريبه
شهور
ولكنه مع مرورالايام صارلن يرد علامكالماتها
وصاريطنشها
وكان كل يوم يرد علا مكالمه واحده علما انها كانت بالساعه تطلبه 100مره
بالنهايه
لن يستطيع مقاومتها مع الحاحها رجع اليها ومع الايام اكتشف انها ليس هياالاولا كانت وهي معه تسرح طويلا
وتطنشه عبرالماسنجر لفترات
دخل الشك بقلبه
وسالها وهومتردد
حبيبتي انتي مشغوله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ردت عليه هاااه لالالا انامعك
واستمرت الحاله
ايابيع
واخيرا اعترفت له
انها اضافت صديقتها عبرالبلاك بيري وغلطت برقم وطلع لها شاب مريض وطلب مساعدتها طبعا الروايه اللتي تتحجج بها وساعدته ومن خلال ذالك تعلق بها وتعلقت به
جن جنون حبيبها الاول
لاحقها بكل السبل لانهاء علاقتها من تلك الشخص
ولكنها رفضت وقالت الولد تعلق بي وهومريض
ولن استطيع ازعاجه
هنا
ماذا بوسع الحبيب الاولي ان يفعل هددها باخباراهلها ولكنها غيرت كل شي يربطها به رقم جوال اميلات
وانقطعت الاخبار
وها هواليوم يرقد مريض وناحل ومايتلفض الاباسمها
وصدقوني هذه القصه من الواقع وصاحبها حي يرزق
ولكنها قالت له انت تركتني بلحضه كنت بحاجه لك وكنت ضعيفه وتعرفت عالانسان وكان طيب القلب
المشكله يااخوه
ان الشخص خاطب وملكته كانت بنفس الشهلر وهي ايضا تقدم لها ابن عمها وووافقت عليه
ولكن العلاقات الغراميه عبرالنت مستمره
وكانت ضحيتها رغم كبره بالعمر لكنه يقول مااااااااااحسيت بحب شي اكثر من حبها
مارايكم بذالك
اهم اصعب
ان تكون تحب؟؟؟؟؟ اما ان يكون احد يحبك
اهم تختار من تحبه اومن احبك
القضيه مطروحه عبرالفيس بوك للنقاش علما انها بلهجتنا العاميه
والسلام
حصري